هنا بدموع شديده..انا…انا عاوزه اتطلق ييوسف…..
بصلها يوسف بصدمه واستغراب شديد وحس احساس غريب وبيتنفس بصعوبه…….
يوسف..انتي بتقولي اي…..لي عاوزه تطلقي مني
هنا بعياط..هي تستاهلك ييوسف…هي بتحبك من زمان
يوسف..اه..هي جات واتكلمت معاكي
هزت راسها هنا بدموع..اه ييوسف…..هي بتحبك ومستنياك بقالها كتير….ونت اكيد بتحبها…
يوسف..ونتي عرفتي منين اني بحبها
هنا..فضلت معاها خمس سنين…اكيد بتحبها….وهي بتحبك اوي
يوسف بصلها في عيونها اوي..هي صحيح بتحبني…بس انا مبحبهاش…وخلصت الموضوع معاها
هنا باستغراب..ازاي…..اومال كنت عمال ترن عليها لي…ولي هي قالتلي الكلام دا
يوسف..انا هحكيلك كل حاجه بالتفصيل……….
كانت الساعه تقريبا ٦ الصبح…في اوضة عادل كان نايم وفي حضنه صفيه مساعدة حليمه
صفيه..هقوم بقا قبل ما حليمه تشوفنا
عادل..ماشي….هي لسه بتجيب اللبن
صفيه..اه….بليل هتجيلي
عادل..طبعا….اول ما تنام هجيلك اوضتك….يلا قومي البسي
صفيه بابتسامه..حاضر يا حبيبي……وسابته وقامت لبست وخارجه من الاوضه كانت جات حليمه وشافتها وهي خارجه
حليمه..كنتي بتعملي اي جوه يبت انتي
صفيه..كنت بشوف الحج عادل عاوز حاجه ولا اي…
حليمه..اه..طب وصحي