يوسف..خير يابا….نعم
عادل..بص بقا…انا ساكتلك بس لازم بقا تعمل اللي انا عاوزه
يوسف…اللي هو اي
عادل..الحفيد ييوسف ومتستعبطش
يوسف..قولتلك ميت مره انا مش هعمل كده غير لما تكون هي عاوزه كدا زي واكتر كمان
عادل..يعني انت عاوزها
يوسف سرح دقيقه..اه عاوزها….انا اكتشفت اني طول السنين دي كنت بحبها هي….دانا كنت بحلم بيها كتير اوي..غير كدا ونا راجع البلد كانت هي وبس اللي فتفكيري..بس مكنتش اعرف انها احلوت كدا
عادل..شوفتها يعني
يوسف بابتسامه..اه…..قمر بجد….غير كدا انا بحبها حتي لو مش قمر
عادل..خلاص..بس تحاول تخلص موضوع الحفيد دا بسرعه
يوسف اتنهد..هشوف..تصبح علي خير
عادل..ونت من اهلو…….كان طالع يوسف وبيفكر هو نا ممكن فعلا انا وهنا نقرب كدا من بعض….فتح الباب بهدوء…وبيبص لقاها واقعه عالارض ومغم عليها..اتصدم واتخض اوي وجري عليها بسرعه بخوف شديد عليها….شالها وحطها عالسرير
يوسف بخوف شديد عليها..هنا..حبيبتي…..اصحي….هتبقي كويسه متخافيش يحبيبتي……