أسامة بلهفة: يا خبر و تمشي من غير ما نقدملك ضيافة حتى؟ دي حتى تبقى عيبة في حقنا إتفضلي طيب أعملك حاجة تشربيها و أخلي إبتهال تنزلك تطمني عليها بنفسك
حاولت إيجاد عدة ذرائع للرفض و المغادرة لكنه أصر عليها بشدة حتى إقتنعت
دخلت سهر و جلست في الصالون و أسامة دخل و أحضر العصير و إستأذنها للصعود لمناداة إبتهال
إطمئنت سهر قليلا و بدأت بشرب العصير ريثما تأتي إبتهال لكنها بدأت تشعر بشيء غريب و أصيبت بالدوار أسامة كان يراقبها من بعيد حتى رأى مفعول المخذ،ر عليها إقترب و هو يقول بإبتسامة خبيثة: أخيرا جيتيلي برجلك يا سهورة
سمعت سهر إسم الدلع الذي يطلقه عليها أخيها وبدأت بالهذيان: سو حبيبي إنت جيت إمتى؟ وحشتيني أوي
أسامة إنصعق للوهلة الأولى لكن في تلك اللحظة جاءته فكرة خبيـ،ثة وبدأ في تصويرها
كانت سهر بدأت تفقد الوعي تقدم نحوها وضرب على خدها بخفة: سهورة حبيبتي فوقي
سهر بدون وعي: همم
أسامة: عايزة تقولي إيه ل سو حبيب قلبك
سهر بإبتسامة: سو وحشتني أوي إتأخرت عليا ليه؟ كان نفسي أخدك في حضـ،ني من زمان و أقعد أحكيلك كل الي في قلبي
أسامة: و أنا جنبك أهو إحكيلي يا روحي
أسامة قفل تلفونه وقتها و شالها طلعها فوق و……. 😞
بعد فعلته تلك عاد إلى بيته العائلي فذلك كان بيته الخاص بنز.واته كان يبدو عليه أنه مهموم و حزين و عندما سألته نهاد و