شركة محترمة وبعد كام شهر المدير أعجب بيها و راح إتقدملها هي في الأول كانت رافضة عشان بنتها بس أمها فضلت تزن عليها إنتي لازم توافقي دي طاقة قدر و إتفتحتلك و أحسن من الشغل و شحططة المواصلات و أن ده أحسن ليها و لبنتها مدام سهير(أم سهر) وافقت وقتها جوزها في الأول طلب منها تخلي بنتها عند جدتها عشان يقضو أيامهم الأولى كعرسان براحتهم إعترضت في البداية بس أمها أقنعتها إنه عنده حق من حقه ياخد راحته مع مراته بعد شهرين من الجواز سهير طلبت
منه يخلي سهر تعيش معاها وهو كان كل مرة يأجل الموضوع بحجة شكل ولما حملت إتحجج إن الحمل هيتعبها و مش هتقدر تاخد بالها من بنتها و إن الأحسن تفضل مع جدتها الفترة دي
سهر وقتها كانت بتقولي إنها كانت حاسة إنها يتيمة الأب و الأم و إن زيارات أمها ليها مرة في الأسبوع مكانتش بتخليها تشبع منها و من حنانها بعد فترة بقا ليها أخ
كريم: ثانية وحدة يعني هي كان ليها إخوات
رحمة: أخ واحد من الأم
كريم بص لشهد: بس مفيش أي سجلات بتقول إن كان عندها أي إخوات
رحمة: ده بسبب أبوه الي محى حتى أسم والدته من شهادة ميلاده بعد الي حصل لسهر
كريم أشار لها بأن تكمل
بعد ما خلفت بفترة جدة سهر كانت تعبت و إتوفت و وقتها بس سهر راحت تعيش مع أمها و جوزها الي مكانش متقبلها نهائي بس سهر كانت مبسوطه لأنها رجعت لحضن أمها وبقى ليها أخ كانت حاسة بالمسؤولية إتجاهه و بترعاه إتحملت معاملة جوز أمها ليها سنتين تلاتة لغاية ما سهير لاحظت كـ،ره ليها و إتخانقت معاه إنه يبطل إسلوبه معاها لأن الموضوع بدأ يأثر على