نظرت ياسمين بهيام و حب على افعال والديها على
الرغم من مرور الزمن فوالدها تحدي جدها حتي تزوج
من خدامة و ترك اهله و شركاته و سبب هذا
الحب ،،،،، الحب ليس كلمة نقولها انما الافعال التي
نعملها من اجل من نحب ،،،،،،،،،،،،، فهي تدعي ربها ان
تحصل على متل ذلك الحب و قالت :
ايه جو العشق المجنون ده .
قاطعهم صوت طرقات الباب قالت ياسمين بسرعه :
اكيد دي زهرة و خالتو فاطمة يا بابا ،،،،، ماما عزماهم
على العشاء عندنا .
فتحت الباب لتنصدم بحالة فاطمة،،،،،،،، و هي تبكي
بهستيريه ،،،،،،،،و ترمي نفسها باحضان ياسمين فهي
تعتبرها متل ابنتها زهرة بعد وفاة زوجها،،،،،،، اتت
لتسكن بجوار شقة رقية و تعرفت عليها و اصبحوا
اكتر من الاخوات ،،،،
دلفت ياسمين و فاطمة الي الصالة و جلست على
الاريكة و يملئ قلب رقية الخوف و القلق على صديقة
عمرها احتضنتها رقية ،،،،،و قالت و هي تصوب نظرها