ما يتسمى رحيم و اعرفت كمان يا ابوي انها مخلفه بت
اسمها روان يا ابوي
رد زياد بصوت يملئه الفرح :
اخيرا هنخلص من العار الي جبته بت ابوي و اقتلها هي و زوجها
رد عبد الرحمن بهدوء قال :
عرفت يا ابوي انه رحيم مات قبل سبع سنين ،،،،، و
عمتي ماتت امبارح يا ابوي
رد زياد بخبث و حقد :
فتح نفوخك يا واد ،،،،،، هجيب بتها تخدمنا و ازوجها
الك يا واد تجبلك ولد بدل النسوان الي بجبولك كل
سنة بت عشان لما يكبروا يجبولنا العار
رد عبد الرحمن بعد تفكير :
بس يا ابوي ،،،، دي بت
البندر مش هتقبل،،،،،،،، قاطعه زياد و هو يدق على
الارض بتلك العصاه الموجوده بيده و قال :
طرقت بنفوخك يا واد هتتزوجك،،،،،،،و رجلها فوق
رقبتها مكنش انا زياد كبير البلد
******❤❤❤******
في ذلك البيت الذي ينيره البهجة و الفرح بسبب تلك
المشاغبه و الجريئة ،،،،،، تعالت صرخات امها و قهقهت
زوجها على بنته المجنونه و زوجته الحنونه و العصبيه.