رواية زهرة حياتي ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

 

close

وقفت تلك السيارة السوداء داخل ذلك القصر الجميل ،،،،،،، و نزل السائق و هو يحمل زهرة بين يديه ،،،،،،،،، دلف إلى الصالة الداخلية ليرى أدهم واقفا على الدرج و عينيه لا تبشران بالخير أبدا ،،،،،،،،
الحارس ( عمر ) : اتفضل يا ادهم بيه ،،،،،،، دي البنت صح ،،،،،،،؟!
ادهم بإبتسامه : ايوه هي ،،،،،،،،،،، يلا تفضل أنت على شغلك
عمر يبلغ من العمر اربعة و ثلاثون عاما وسيم للغاية و قوي ،،،،،،، هو الحارس الشخصي ( ادهم )

 

أخذ ادهم ،،،،،زهرة التي لا تزال نائمة و اتجه بها إلى أحد الغرف ،،،،،، وضعها على الفراش لينظر لها مطولا ثم يقول،،،،،،،
ادهم بغضب : ،،،،،،، من الليلة هتشوفي أيام سوداء معايا ،،،،،،،،، هخليكى تتربي من أول و جديد يا ****
وقف واتجه إلى الخارج حيث إحدى الغرف و لن ينسي أيضا أن يغلق الغرفة التي تمكث بها زهرة بالمفتاح ،،،،،،،،،
خلع قميصه باهمال و اتجه إلى طاولة المشروبات
ليأخذ احدهما،،،،،،،،،، امسك الكأس بيده و اتجه إلى السرير ليرمي نفسه بأهمال هو يرشف ذلك المشروب على وجهه

 

ابتسامه خبيثه،،،،،،،،،،،
********************
فتحت تلك الجميلة عينيها لتنظر الى سقف الغرفة الجميل ،،،،،،،، شهقت بصدمه عندما علمت انها لست في غرفتها ،،،،،، نزلت من السرير بسرعة و اتجهت الى الباب لتحاول فتحة و لكن دون جدوى ،،،،،، طرقت الباب بشدة هي تصرخ ،،،،،،،،

 

زهرة بصراخ : ياااا ناااااااس افتحوا الباب ،،،،،،،،،،،يا ******
عندما لم تجد ردا اتجهت الى السرير ،،،،، واغلقت عيناها بقلة حيله ،،،،،، واتجهت الى الباب لتضربه مره اخرى و دموعها تنزلت بغزاره ،،،،،، ولكن لا أحد يجيب ،،،،،
********************
وصل الي شركته العملاقه ليدلف ليث إلى الداخل بغرور وقف جميع الموظفين احتراما و خوفا منه ،،،،،،،،،،

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top