دخل فهد بي طالته نزل من السياره ببرود وهيبه
نزلت بشرا وتعلقت في كتفه
وصل ادم ايضن نزل من السياره قابل فهد سلم عليه
ثم وقع نظره علي يمن ، تلك الزهر الياسمين الرقيقه التي تأسره بجمالها الهادي
نظر فهد الي ادم وهوا يرفع حاجبه عندما وجده ينظر الي يمن بي هيام
مال عليه فهد وقال في اذن ه : عيونك لا يوحشك
بلع ادم ريقه لعلمه أن فهد يقدر علي فعلها
كانت يمن تنظر إلي ادم بعيون لامعه
أن ادم فارس أحلامها ، حب طفولتها ومرهقتها
، عتقدات أن ذالك اعجاب به فقط ، أنه أول رجل
في حياتها ، لم تتعامل مع رجال قبلا ، لكن ادم كان غير ، صديق الطفوله … لا تعلم لماذا عندما دخلت الي مرحلة المراهقه ابتعد عنها غلبا ما يتحدث معها
اصبحت كل يوم تراجع أفكارها أن كانت أخطأت في شيء لاكن لم تجد
عندما دخلت الي الجامعه ، وجدت ادم ابتعد عنها كثيرا …. شعرات أنه احب غيرها .. اصبحت افكار كثيره تروض عقلها … افكار تقتل”ها ببطء شديد
هكذا الإنسان عندما يحزن يبحث في عقله علي اي شيء ي حزن”ه أكثر ، يتخيل اشياء تبك”يه
دخل الكل الي الاحتفال وبدء كل الاحتفال
وتسليم بعض الجوائز ، حصلت شركة العمري علي احسن شركه لهندسة المعماري ، وبعدها شركت مرونكو ، كان مروان يجلس وهوا ينظر إلي فهد عند تسلم جائزه
وبعد أن استلم فهد الجائزه ، القي كلمه علي الحاضرين ، وبعده استلم مروان جائزة الثاني افضل شركه
وبعدها بداء الاحتفال