احد منهم يمسك في يد ابنته
اما فهد العمري فقد كان يمسك في يد روجيندا و هيلانه التي تتزوج يزن الذي اصر ان يتزوجها مع فهد و سليم و ليام
قال فهد وهوا يسلم روجيندا الي فهد الحديدي: في عينه و تحطها
قال فهد بحب وهوا يقبل جبهتها: د انا هحطها في قلبي
اخذ فهد هيلانه ثم ذهب الي يزن الذي اول ما راى هيلانه ابتسم بسعاده ف قال فهد العمري بهدوء: اليوم الي
هعرف فيه انك زعلتها في اي حاجه مهما كانت ابقي تقتل نفسك احسن عشان سعتها مش هرحمك
يزن وهوا ينظر الي فهد قال: اي يا خالو هوا انا اقدر علي زعلها
قال ادم الي سليم بهدوء: انا بديك جوهرة البيت بس عوزه اقولك حاجه اعانك الله عليها
ثم تركه و رحل فتحت اسوا فمها ثم قالت بصوت مرتفع الي ابيه: كدا يا ادم ماشي اخلص الفرح بس و جيلك
رفع سليم حاجبه ثم قال: تجيله فين
اسوا وهي تنظر الي سليم قالت: اروحله البيت
سليم وهوا ينظر الها قال: ليه هوا حد قالك انك هتروحي له بعد الفرح
اسوا وهي تضع يدها علي خصرها قالت: اومال اروح فين انشاء الله
مشي سليم يده علي وجهه ثم قال بتمتمه: عرفت ليه بيقولي الله يكون فعونك
قالت اسوا وهي تنظر اليه: انت بتقول حاجه يا حبيبي
نظر اليها سليم ثم قال: ولا حاجه انا اتغشيت