الي الحارث بخبث نظرو اليهم الحارث لكنهم فجاء وقعو في الارض سار ُ في الطريق ببرود شديد حتي دخلو الي غرفت الاجتماعات ف نظر الكل اليهم و جاء ُ لي اخرج الاسلحه حتي ف تذكر ُ انهم تركوها في الخرج
قال الزعيم بغضب: من انتم
نظر الرجل اليه ثم اخرج سلاحه ثم ضرب طلقه في كتفه
ف جاء الحراس الاقتراب منهم ف شعرو ان جسدهم لا يقدرون علي تحريك جسدهم ولا حتي يقدرون علي تحريك رقبتهم ثم
مر بعض الوقت حتي غاب الكل عن الوعي
بعد الانتهاء اجتمع اربع الشباب في غرفة اجتماعات مع بعض الضباط الدوليين
فقد تم القبط علي اقوي منظمه من قبل اربع رجال
وتم ترحيلهم الي سجن لا يعلمه عنه احد ولا يلتقون انفسهم به فقد تم اعلام كل وحد منهم ان البقون تم قتلهم ولم يبقي
سواه
اما عن نيار الذي كان يجلس في احد السجون وهوا يفكر في كيف ذالك حصل شك في ليام و سليم لكنهم كان ُ معه في الاجتماع وقد راهم وهم يقعون في الارض
جاء احد الجنود ثم اخرج من جيبه جهاز و قال: اتعلم لمن اصحاب تلك الجثث
نظر نيار الي تلك الجثث من علي شاشة الجهاز الذي يحمله الحارس ف راى جسد ليام و سليم و مانولين و سانتأيجو وهم مقتولين فقد كان جسدهم يخرج دماء كثيره
بقي نيار ينظر الي الشاشه ثم فجاء امسكها في يده و القي بها في الارض بغضب وهوا لا يصدق كيف حصل ذالك
بعد عشر ايام في مصر كانت كل من اسوا و روجيندا و هيلانه و تولين يجلسون في غرفة الخاصه بـ روجيندا
قالت روجيندا وهي تخرج المصاصة التي بطعم الفراوله من فمها ثم قالت : بنات انا مليت من قعدت البيت اي رئيكم تجو نخرج
قالت اسوا وهي تضع المصاصه في جنب في فمها ثم قالت: اتوكسي نروح فين
قالت تولين بضيق: للاسف ممنوع مني الخرج فهد يعلقني من جفيى لو خرجت من غير ما يخلص العقاب الي شكله مش خلصان في سنته