وقفت ثلاثة سيارت امام احد افخم القصور في اروبا
نزل نيار من السياره الاولي و بعده نزل كل من ليام و سليم ، كان ُ يسيرون الثلاثة بجوار بعضهم و كان خلفهم
الكثير من الحراس الذين و قف ُ عند مدخل القصر ثم بداء الكل بي اعطاء اسلحتهم الي الحارس
الذين يقفون امام الباب، دخل الي القصر كل من نيار و ليام و سليم
فلم يسمح بدخول اي احد من الحراس
نظر الكل الي نيار الذي ينظر الي الامام ببرود وفخر عندما وجد نظرت الخوف اتجه كل من ليام و سليم
دخلو الي غرفت الاجتماعات ثم جلس ُ في اماكنهم
بداء الاجتماع مع اكتمال عدد الحاضرين
فتحت هيلانه عينها وهي تنظر الي المكان الذي هي به ثم وقع نظرها علي اسوا و روجيندا و تولين و ليلي التي جائت عندما
علمت بما حدث مع أسوا
ف قالت هيلانه وهي تنظر الي ليلي: مين دي
تولين بسعاده قالت: انت ِ بقتي بتتكلمي زينا
هيلانه وهي تشعر بوجع في رأسها قالت: الظاهر كدا
دخلت بدر الي الغرفه و كان معها جودي التي ذهبت الي هيلانه ثم ضمتها الي احضانها و قالت برقه: انتي بخير يا حبيبتي
هيلانه بهدوء قالت: اه الحمد لله بس حسه ان راسي وجعني اوي
بدر وهي تضمها قالت: ما تقلقيش يا حبيبتي دلوقتي ناخدك و نروح المستشفي نكشف عليمي
قومي معيا
وقفت هيلانه معها ثم ف قالت اسوا: انا جيه معاكم
وقالت روجيندا: و انا كمان
قالت ليلي: رشقه معاكم في اي مكان ترحوه
خرجت هيلانه من المنزل ثم قالت الي بدر بخجل: طنط بدر هوا يزن فين