نظر ُ الرجال الي ثلاثة الوقفون و هم لا يعلمون ما شكلهم فقد كان ُ يرتدون قناع لي عدم معرفتهم
في اليوم الثاني في غرفة روجيندا التي كانت في المرحاض ف خرجت وهي تلف المنشفه عليها و
كانت تنشف شعرها وهي تذهب الي السرير لي احضار الملابس لكنها فجاء وقفت يدها ثم نظرت الي من يجلس علي السرير وهوا ينظر اليها
لكن شعر انها سا تصرخ ف وقف بسرعه ثم وضع يده علي فمها و قال: هششش اسكتي
فتحت روجيندا عينها علي وسعها و كان خدها يشع احمرار
اما عنه فقد لف يده علي خصرها ثم وضع رأسه في رقبتها ثم طبع عليها قبلات رقيقه جعلت روجيندا
تشعر بكهرباء تسري في جميع جسدها ف قالت بتوتر: فهد
قربها فهد الحديدي اليه اكثر وهوا شعر انه غائب عن الوقع
شعرت روجيندا بي تمادي فهد في لمسته و كان علي وشك ان يزيح المنشفه ف مسكت روجيندا بها بقوه ثم قالت بصوت متوتر: فه…
لكن فهد الحديدي بتر كلمتها بشفته
لكن روجيندا شعرت با انظار الخاطر تشعر ان فهد به شيء ف من المستحيل ان يقترب منها بذالك الحد او يتمادى الي ذالك المستوي
ف حاولت ان تبعده عنها بهدوء لكنه زمجر برفض قربها اليه اكثر روجيندا رغم انها تعشقه لكنها لا تريد ان تسيء الامور اكثر