روجيندا وهي تضم هيلانه قالت: بصي الواد يزن دا لو عملك اي حاجه تعلي بس و قولي لي َ و انا هفرمه
ابتسمت هيلانه بسعاده ثم قالت: امم ماسي
في احدى السجون في ذلك العالم كان يقف احد الرجال و ينظر الي من في ذالك السجن بخبث شديد
جاء احد و نادى عليه ف دخل الي غرفة الاجتماعات
ف سأله احد المجودين: هل انتهينا منهم
نظر اليه ذالك الشخص ثم قال بهدوء: ما اكثرهم ف عندما يفتقدون احد منهم يجد ُ البديل في يومها
نظر اليه رجل اخر ثم قال: و ماذا نفعل
نظر اليه ذالك الشخص ببرود قال: لن تفعل ُ شيء
قال احد الرجال: لكن ما الخطه
الشخص بضيق من غبائهم ف قال ببرود: لا شأن لكم بها
تكلم احد اخر: وكيف ذالك يجب عليك ن تخبرنا ما هيا
نظر اليه الراجل ببرود لكن نظرته ولو كانت تقتل لكان الان في عداد الموتى
ف تكلم احد الموجدين ببرود شديد وهوا يذهب و يقف امام ذالك الشخص: و لماذا تريده ان يخبرك
نظر اليه الراجل و قال: و لماذا لا يريد ان يخبرنا
جاء احد الرجال و وقف بجوار الشخصين ثم قال ببرود: و انت تعلم نحن لا نخبر احد مهما كان ما هي الخطه
تكلم ذالك الراجل و قال: لماذا الا تثق بنا
نظر ُ اليه الثلاثة و قالو في نفس الوقت: اجل
ف تكلم احد منهم و قال: نحن لا نثق لا ب أنفسنا
يكفي عندما نتهي منها نخبر كم ان تحضرون و تنظفون المكان