ف قال نيار ببرود : أحببت أن اسمعها منك
نظر إليه ليام ببرود ثم ابتسم بخبث دبت قشعريره في جسد نيار الذي من خلالها شعر أن هناك كرثة
علي طاولة الفطور كان كل من ليام و نيار يجلسون وهم يأكلون ف جاء اتصال الي نيار بأن هناك من تسبب في قتل ثلاثة اغلق الاتصال ثم نظر إلي ليام
وهوا يشك بهم لكنه لا يجد دليل وحد ضدهم
دخل سليم بطلته المرعبه علي الجميع و أولهم نيار الذي شعر أنه صنع وحشين لاكنه لا يعلم أن دخلهم ذالك الطفلان الذين يتمنون أن ينعم ُ بي دفئ العائله
قال سليم الي نيار : تم
نظر إليه نیار وقال : تم ماذا
قال سلیم : تم تسلم شحنه الاسلحه الى ڤيکتر
نيار ببرود قال : متي تم
سليم ببرود قال : فجر اليوم
هز نيار رأسه وهوا يعلم نهم لا يصعب عليهم شيء
رن هاتف نيار ف فتح الاتصال ومر بعض الوقت ثم اغلق الاتصال وقال : فيليب قادم الان
هز ليام رأسه لكن سليم الذي قال بداخله : الصبر