في مصر كان كل من فهد و ادم و يجلس بجوارهم يزن و بسام و سليم و ليام علي طاولة الطعام مر بعض الوقت و جاءت كل من تولين و جودي و يمن و بدر
نظر كل من سليم و ليام الي بدر بشوق كبير
ف وقف فهد و ذهب الي بدر و قال: احب اعرفكم دي زوجتي بدر و دي جودي اختي و يمن اختي زوجت ادم و ام يزن
سلم كل من ليام و سليم الي يمن و جودي و جاء الدور علي بدر التي تعتبر في حضن فهد ف مد سليم يده وهوا ينظر الي ملامح بدر التي لا يظهر عليها العمر ف هي لا تزال بجمالها
رفعت بدر عينها علي من يمد يده امامها، تشعر انها تعرفه و ان ذالك الشاب التقت ُ في مكان ما
نظرت الي عينه بهدوء ف مدت يدها و سلمت عليه
لا تعلم لما عندما لمست يده شعرت بضربات قلبها تزيد ف قالت: هوا احنا اتقبلنا قبل كدا
ابتسم سليم يده و قال: ما عتقدش
ترك يدها وهي تشعر انها لا تريد تركه نظرت الي يدها التي شعرت بالفرغ عندما تركتها
ف جاء دور ليام الذي كان ينظر الي ملامح بدر بشوق وفي داخله يحاول ان لا يضمها الي احضان ُ
نظرت بدر الي ليام و جاء اليها نفس ذالك الشعور عندما مسكت يد سليم
علي طاولة الطعام شعرت بدر بمعرفتها الي ذالك الشبان ف اخذت تحول ان تتذكر اين رأتهم
في صباح يوم جديد في مدريد
فتحت روجيندا عينها و هي تشعر ب انها تنم فوق جسد صلب و دفء ف مشت يدها علي ذالك الجسد
ف شعرت انها تلمس جلد احدهم ف فتحت عينها بفزع و جائت لي الوقوف شعرت بجوز من الايدي ملتف حول خصرها ف نظر