ععععوزنين يقتلوني ززززي ما ققققتول ممممماما اااانا خخخخيفه مممنهم احححمني ( يزن عوزين يقتلوني زي ما قتلو ماما احميني منهم)
ضمها يزن اليه بحمايه وهوا يفكر فمن يريد قتلها
ف قال بهدوء
وهوا بداخله يتوعد بالهلاك لمن تسبب لها في تلك الحاله و بذالك اصبح متأكد ان تلك الحاله نفسيه
و لها علاج: ما تقلقيش يا حبيبتي مش ها اسمح لحد انه يلمس شعره منك
وصلت كل من يمن و جودي الي قصر العمري ف اول شيء فعله انهم
ذهب الي كل من تولين و بسام و بخذهم في احضانهم وهم يا حمدون الله انهم ب فضل حال
قالت يمن ببكاء: حبيبي الف سلامه عليكم
بسام وهوا يضمها بحنان فهو يحب عمته كثرا قال بهدوء: ما تبكيش يا يمن احنا بخير
جائت بدر من المطبخ
وهي ترتدي مريول المطبخ و ف قالت: كويس انكم جيت ُ تعلو سعدوني عشان في ضويف جيه بليل عندنا
وقفت كل من جودي و يمن رأسهم ثم وقف ُ ثم ذهبُ معها الي المطبخ
يتبع…
نظر كل من ليام و سليم الي قصر العمري بحنين اليه
ف نزل ُ من السياره و ذهب الي الداخل
كان في استقبالهم كل من
ادم و فهد و يزن
رحب بهم فهد كثيرا
نظر ليام الي فهد الذي يمسك يده لا علم ما هذا الشعور الذي شعر به
و كأن السعاده بجمعها دخلت الي قلبه لي مجرد انه امسك يد واليده ابتسم بهدوء الي ذالك الشعور المحبب لقلبه ف هنا يشعر بالانتماء هنا تخرج ابتسامته التي
لا يرها احد غير اخيه ابتسامه نابع من القلب الذي يريد ان يخرج و يضم ولديه بشوق و ينعم بحضنهم الذي لم يا زوق ُ غير مره وحده
ترك يد والدها وجاء دور سليم الذي لم يتحمل ف ضم فهد الذي استغرب فعلته لكنه شعر بي موده اتجه الشبان ف ابتسم فهد بهدوء وهوا يضم سليم
ف قال سليم بهدوء: حسيتك زي ولدي ف ما تستغرب لما حضنتك
ابتسم فهد بهدوء ثم قال : عادي ولا يهمك بالعكس دا انا الي حستكم زي ولادي
ليام بابتسامة هادئه قال: ودا شيء نفتخر بيه انك تكون معتبرنا ولادك
جلس ُ جميعنا في غرفة استقبال الضيوف
ف قال ليام الي فهد: بشمهندس فهد
احنا سمعنا كتير عن شركتك و الانجازات التي عملتها
ف عوزين نعمل منتجع سكني في *…
قطعه فهد بهدوء: بص انا من ري نخلي الشغل دا بعد العشاء ف خلينا نتعرف علي بعض الاول