عليها بسام الذي قال بجديه مزيفه: الهيبه راحت منك لله
نظرت اليه تولين ثم فجأة دوت صوت ضحكه من القلب في ارجاء القصر
نظر بسام الي تولين ثم جلس علي الارض و بداء ضحكته ترتفع علي منظر الذي وقعو نفسهم به
اما تولين التي نظرت الي العُمال الذين يصتفون بجوار بعضهم بضحك وهي تقول الي بسام: يا كسفتك يا حازم حازم
ضحك بسام بصوت مرتفع وهوا ينظر الي تولين ثم قال: قومي ياختي كفيه كدا فرجتي علينا العالم هيقول ُ علينا اي دلوقتي
وقفت تولين ثم بسام ف جائت سيده يبد ُ عليها انها صارمه ف قالت ب جديه: اتفضلو معيا اوريكم غرفكم
نظرت تولين اليها ثم تذكرت رئاسة الخدم في سندريلا ف هي بعض تشيها انف رفيع شامخ و وجه رفيع حتي هي نحيفه و طويله حتي نفس النظر
ف كتمت ضحكتها
ف اقتربت من بسام و قالت: بسام شبه رئاسة الخدم في سندريلا
بسام وهوا يضع يده علي فمها و نظر الي السيده ف قال: احم ممكن تجبلنا اكل
السيده وهي تنادي علي احد الخادمات ثم قالت لها ان تحضر طعام اليهم ثم دلتهم الي الغرفه
نظر ليام الي الهاتف الذي عرض امامه كل ما حصل من اول ما دخل بسام الذي اول ما تلقي رساله من اخته ذهب الي غرفة
ملابسه ثم اخرج معه سلاح
و ذهب الي غرفة اخته التي كانت قريبه من غرفته
نظر سليم الي الهاتف عندما دوي صوت رص*اصه خوفا ان يكون احد اخوته تم اصابته بها لكنه نظر الي بسام بهدوء ثم ابتسمو الاثنين ثم قال ليام: فكرني ابقا اخده معنا وحدنا مشين