بدر وهوا يفتح لها زاير الفستان الذي ترتديه و قال: لو كان في حد في الجزيره مكنتش خليتك تخرجي من العشه
ابتسمت بدر علي غيرت فهد عندما فك فهد حجابها
نزل شعرها مثل السلال فهو ذاد طول علي طوله
ف مشي فهد يده عليه وقال: بحب شعرك اوي
مشت بدر يدها علي
شعر فهد ثم رموشه ثم اقتربت من عينه ثم قبلتها بحب و قالت: و انا بحب كل حاجه فيك
اوقع فهد الفستان من عليها ونظر اليها وهي ترتدي ليجنز اسود و عليه باضي اسود كان جسدها كيرفي
في لا تزال تمارس الرياضه صباحا و كذالك تحافظ علي اكلها
قبلها فهد بشوق شديد وهوا يتفنن في عشقه لها
في مدريد كانت كل من اسوا و ليلي يجلسون امام التلفاز فقد حرم عليهم فهد من الخروج و منع عليهم الهواتف و اي شيء يحبنه
اسوا وهي تنظر الي روجيندا التي تلعب في هاتفها
قالت بضيق: انتي طبعا في الروقان محدش ذيك دلوقتي
نظرت اليها روجيندا و قالت وهي تبتسم لهم و ترقص حاجبها: طبعا عشان تبق ُ تخليكم في حالكم
بعد كدا يا حلوه احنا مش في مصر تصوتي تلقي الي يسعدك
نظرت اليها اسوا و قالت: طيب عرفت
ليلي وهي تنظر الي روجيندا قالت: بقولك ايه روجي ما تروحي تقنعي فهد يعفي عنا الله يهدكي انا اتخنقت من الحبسه و الاجازة الي وخدها هتخلص
و مخرجناش
في قصر جف ميلتون
كان كل من ليام و سليم في غرفة الاجتماعات مع نيار و مانولين و سانتايجو