اخذ فهد يقود سيارته ب اقصي سرعه لديه وهوا خائف علي اسوا و ليلي كثيرا فهم في الاول و الاخر اخوته رغم ان ليلي لا تقربه في شيء لا انها اصبحت من العائله من اول يوم لها مع اسوا وكذالك اخيها عمر الذي يصادق يزن
وصل فهد الي النادي الليلي ثم دخل وهوا يبحث بعينه عن اسوا و ليلي و اخبر الرجال ان تبحث في النادي كله
جائت ليلي بصحبة ليام وعندما وجدت ذالك الراجل الاخر الذي رئته في المطعم
ف قالت: اين هي اسوا
اخرجت اسوا رئسها من علي كتف سليم الذي اخبرها ب ان لا تتحرك و لا سا يتم ق”تل صديقتها
قالت وهي تبكي : انا هنا يا ليلي
نظرت ليلي ليها فهي تبدو صغيرة الحجم مقارنه بجسد سليم الضخم ف قالت بغ”ضب: انتي قعدت بتعملي اي علي رجله
قومي يا زفته من عليه
اسوا وهي تحاول ان تفك نفسها منه قالت: مش عرفه دا مقلبش فيا زي الغره
ليلي وهي تنظر الي سليم ببرود قالت: يا سيد هل لك ان تترك اختي
سليم وهوا ينظر اليها ببرود مرعب قال: اصمتي
ابتلعت ليلي ريقها بخ”وف حاولت ان تداريه قدر الامكان
ف قالت بشجاعه مزيفه: لا لن اصمت قلت لك ابتعد عن اختي ولا س اقت”لك
نظر اليها ليام ثم ذهب اتجاهها و اجلسها بجواره ثم اخرج احد الاس”لحه و قال ببرود مرعب: ان لم تصمتي س اقتل”ك
صمتت ثم جلست وقالت وهي تقلد ليام : ان لم تصمتي س اقت”لك ،، بارد هوا شيفني فرخه كل ما يشفها يبقا عوز يدب”حها
اما اسوا الي نظرات في عين سليم وقالت برجاء: هل تتركني رجاء ً
نظر اليها سليم الذي لا يريد ان يتركها ابدا
نظر الي عينها ال زرقاء المائله لي الرمادي التي شعر انه لا يريد ان يبعد عينه عنها
وكذالك اسوا التي نظرات الي زرقاوته بشرود