ف اقترب من ساحه من عزله بعض الشيء عن المكان ف ذهبت هناك
فرأت الشبان الذين كانو في المطعم نظرات خلفها وجدت الرجال يأتون اتجاهها ف ابتسم بأمل ان يساعدها ف رقدت اتجاههم ف تزحلقت و وقعت علي سليم لا تعلم لماذا لكنها شعرت بأمان الذي افتقدته منذ قليل، فلم تشعر بنفسها غير وهي تض”مه وتبكي وقالت: بليز ساعدني
نظر سليم الي اسوا وهوا يفكر لماذا هي هنا ولماذا تخلع حجابها
اما ليام الذي وقف و خلع عنه الجاكت الخاص به ثم رماه علي رأسها ف ض”مها سليم اليه بحميه ونظر الي الرجال الذين اقترب ُ منه بغ”ضب
ف قال احد الرجال: عذرا ً يا سيدي ف تلك الفتاة هربت منا
نظر اليهم سليم بغ”ضب جحيمي ثم اشار الي رجاله ب اخذ هم ف جاء رجال سليم و اخذ ُ من كان ُ يلاحقون اسوا لكن قبل ان يخرجو ص”رحت اسوا وقالت: انتظر يا سيد اجعلهم يخبروني اين هي صديقتي ماذا فعلو بها
نظر سليم اليها ثم قال ببرود: من هي
اسوا وهي تمسك الجاكت الخاص ب ليام الذي يداري شعرها قالت: ليلي بليز شفوها فين
قال ليام ببرود: لا تقلقي س احضرها
هزت اسوا رأسها ثم نظرات الي سليم الذي لي التو شعرت انها تج”لس علي قدمه و يض”مها بحمايه ف شعرت بالخجل ثم قالت: احم هل لك ان تتركي بليز
نظر اليها سليم ببرود ثم نقل نظر الي ذالك الرجال الذين كان ُ يجلسون معهم ف وجدهم ينظرون اليها بفضول شديد فهم يعلمون ان سليم يكره ان تلمسه اي امراء و الكل علم ذالك فمن اذا تلك الفتات التي يحتويها، وجد منهم من ينظر اليها بخبث
ف علم ما يفكرون به
اما عند ليام الذي ذهب مع احد الرجال الي مكان ليلي و الذي كان يسير و خلفه خمس حارس و احد الرجال التي كانت تجري خلف اسوا
عند ليلي التي فتحت عينها بت”عب ثم نظرات حولها وقالت: انا فين
تفحصت الغرفه بعينها وجدت احد يخرج من احد الغرف وهوا يعدل ملابسه ف اطلقت صر”خه كبيره ثم نظرات الي ملابسها