و جائت لي الخروج امسك فهد يدها ثم شدها اليه ولف يد علي خص*رها ولا اخري مشها علي خدها ثم قال بخبث هامس: انتي لسه ما شفتيش قيلت الادب
وبعدين انتي ريحه فين من غير ما تداري شعرك
ابتلعت روجيندا ريقها بتوتر ف جائت لي الحديث وجدته يبتر كلمها بف*مه
فتحت روجيندا عينها بتفاجا وشعرت بجسدها يتجمد لا تقدر علي ازاحته او ابعد ُ عن شف*تها التي اخذ عزرتهم
اما فهد فقد كان مغيب عن الوقع كأن شف*تها سكرته لا يريد الابتعاد عنها
بعد مرور بعض الوقت ابتعد فهد الذي قال بصوت متحشر من فرط مشاعره عندم وجد روجيندا تفتح عينها ولا تتنفس: اتنفسي ،، روجيندا؟!
يالهوي البت اي الي حصلها
نظرت اليه روجيندا ثم اخذت نفس كبير ثم نزل الدموع من عينها ثم قال: انت عملت اي
عند يزن الذي كان يقف في الغرفه والطبيب يفحص تلك الفتاة
قال الطبيب بهدوء: مافهاش اي حاجه دي نيمه بس
محتاجه تتغزي شويه و اخدنا منها عينة دم هنعمل لها تحاليل وتقدر تجي تاخدهم كمان ساعتين
هز يزن رأسه ثم نظر الي ملامح الفتاة عن قرب
اخرج هاتفه ثم طلب من السكرتيره الخاصه به ان تذهب وا تشتري ملابس حريم وتضعها في شقته التي اشترها مؤخرا
معد مرور ساعتين خرج يزن من المستشفي ثم ذهب الي شقته و معه تلك الفتاة
في قصر عائلة جيف ميلتون
كان يقف نيار و امامه كلا من ليام وسليم وهم يتدربون وكان يشرف علي تدريبهم
رغم انهم تعلمو كل شيء إلا انهم لا يزل ُ يتعلمون