كان هيكون زي ابو هيعلمو كل حاجه
تولين وهي تنظر الي الصوره ثم قالت: انا بحبهم اوي
كان كل ذالك تحت نظر فهد العمري الذي يستند علي باب الغرفه وهوا ينظر بحزن يخفيه ببرع علي اطفاله الذي افتقدهم وتمني لو عاد به الزمن لكان ُ
اليوم معه ، لكن هذا مستحيل في اعتقاده
ذهب فهد اتجه بدر و تولين ثم اخذهم في اح*ضان ُ
ثم قب*ل رأس كل وحده منهم اشاورت تولين علي خدها فق*بلها فهد ف اشارت علي الخد الاخر ف ابتسم فهد علي افعال طفلته
نظرت بدر اليهم بسعاده لكن تشعر بالغيره من ابنتها
يا الله ما هذا الحب الذي يجعل المرأة تشعر بالغيره
من كل شيء يقترب من حبيبها.
بدر وهي تح*ضن فهد قالت بتزمر: ما خلاص ياما انتي استحلتي فيها ولا اي
وانت ياسي فهد ما تحترم اني وقفه
ضحك فهد علي غيرت بدر كثيرا ثم ق”بل خدها وقال: حبيبتي انتي دا انتي الي في الحته الشمال
تولين وهي تبتسم علي حب ولاديها قالت لي مشكاست بدر: اي دا يا بابا مش انت كنت قايل لي
اني انا الي في الحته دي