كان يض*رب كيس الملاكمه بكل غ، ضب، يفرغ فيه شوقه الي حبيبته و صغيرته التي يعشقها بجنون
اشتاق الها كثيرا، اشتاق الي حديثها الذي حرم منه
، صوتها الذي يشع حياة الذي اصبح مثل الام، وات
اشتاق الي تلك النظره الحالم َ التي تبدلت بأخرى حزينه، لو بيده لكان ذهب اليها وبدل تلك النظره، لكنها اخطأت ويجب ان
تتعلم ان اتهور من الممكن ان يقع الشخص في المشاكل ، فعندما وجد ها تنزل من تلك السياره التي بها الشباب غض،*ب كثيرا كان علي وشك قت*لها من شدت غض*، به
ترك الكيس وهوا لا يزال غاض،*ب بال اشد غ،*ضب
يوجد نا*ر دخله لا تنطفيء لا بنظره من صغيرته
ضحك منها من الممكن ان تقلب حاله
خرج من الصاله قابل ابن عمه فارس فنظر له وقال ببرود: علي فين
فارس بهدوء قال: خرج اسهر شويه
فهد وهوا يتحرك من امامه قال: خلي بالك من نفسك وبلاش تهور وعرف ان عيني عليك
هز فارس راسه فهوا يعلم ان فهد لا يتركه وحده وانه معين عليه احد الحراس الذي لا يعلم عنه شيء
فهو يحرسه من غير ان يارا
دخل فهد الي غرفته ثم اخذ منشفه ودخل الي المرحاض
مر بعض الوقت وخرج وهوا يلف منشفه علي جزئه السفلي ويمسك في يده منشفه صغيره ينشف بها شعره