في قصر العمري بمصر كانت بدر تنم علي السرير و ينم بجوارها الذي يحتجزها في احضان ُ
فتحت بدر عينها ثم وقع نظرها علي التميمه التي لم تخلعها ابدا مشي فهد يده علي وجه بدر وقال: صباح الخير يا حبيبتي
ابتسمت بدر بهدوء وهي تتذكر اول يوم لها في المنزل بعد ان رجعت مع فهد من اسبانيا
والتي تفاجأ بها كل من في المنزل تعرفت علي اولاد يمن واحبتهم كثيرا، ثم روجيندا ابنت فهد و بشرا انتظرت ان تري بشرا لكن علمت انها تو*فت
هي لم تسامح فهد بسهوله فقد اثرت امنه ان يبتعد عنها رغم انه اعلن زواجهم لكنها كانت تشعر بالحزن
منه،، لكن بعد ذالك تقبلت الامر بعد ان حدثتها يمن واخبرتها انه اجبر علي الزواج من بشرا
لم تكن تتعامل مع روجيندا كثيرا لكن بعد ذالك اصبحت تعشقها ،،،، فقد هونت عليها فراق ليام و سليم وبعدها ب ثلاث سنوا علمت انها حامل
وانجبت توم تولين و بسام
نظرت بدر الي فهد الذي لم يظهر عليه الكبر بال ابيضت بعض الخصلات التي ذاد ته جمال
ابتسمت بحب وقالت: صباح الورد
بقي فهد ينظر الي ملامحها التي بات يعشقها
ف رفع يده الي وجه بدر ف ابتسمت بدر بحب وجاء فهد لي تق*بيل بدر وجد احد يطرق علي باب الغرفه و هنك اصوات عاليه
اغمض فهد عينه بض*يق من ذالك التوم ف نظرت اليه بدر وهي تحاول ان تكتم ضحكتها لي افعال اولادها ، المتكرر