في احدى شوارع مدريد نجد سياره سوادها فحم الون تسر بسرعه فائقه،، لكن في منتصف الطريق وقفت تلك السياره مره وحده فنظر ذالك الشاب الي من يركب السياره معه وقال: س نأكل الاول
نظر اليه الشاب الاخري و الذي كان سليم العمري والذي لقب ب قابض الاروح لانه يعشق القتل ويقتل في صمت لا يشعر به احد
سليم بهدوء قال: ماذا عن الاجتماع
ليام وهوا ينظر اليه بعدم اهتمام فهوا لا يهتم ب اي شيء ملقب عبقري ما*فيا الد*ماء لي شدت ذكائه في كيف التخطيط قال : لا يهمني هوا ليس لا عباره عن تجمع عواجيز اكل لشيب راسهم يتحدثون كثير مثل النساء
هز سليم راسه ثم نزل من السياره ببرود وهيبه
وتلك الهالة التي ترعب من يمر ب جواره فقط
كذالك ليام الذي سار بجوار اخيه و دخلو الي المطعم
عندما حطت اقدامهم الي الدخل عم السكوت ف ي المكان فكل من هنا يعلم من هم وانهم اصحاب اكبر شركه الكترونيات في العالم والتي اساسها ليام ،،،،،،، ذهب ليام الي احد الطاولة ثم جلس عليها بكل برود وهدوء و كذالك فعل سليم الذي عندما
دخلو جاء مدير المطعم لي استعلام طلبهم ف الكل يعلم انه لا يرحمون احد مهمها كان
طلب لهم الطعام ثم اشار له ليام بالرحيل
اخرج سليم هاتفه ثم فتح احد الملفات به مر بعض الوقت وظهر في الشاشة التي امامه صورت ولدته بدر وهي تنم في غرفتها و ينم بجوارها فهد ولده الذي يعلم عنه كل شيء الصغيره قبل الكبيره