عند بدر التي كانت تجلس في غرفتها وهي شارده في شكل فهد و لمعت الحزن التي في عينه
تنهدت بهدوء ثم بدلت
بعد مرور اسبوع كان فهد يجلس في مكتب ُ الذي افتتحه مؤخرا يعمل علي احد المشاريع عندما انتهي زفر بعض اهو بض*يق وقرار ان يخرج بعض الوقت
فنزل من الشركه وركب سيارته وقادها الي حيث لا يدري شرد مره التي لا يعلم عددها في ذالك الطفلين سليم وليام فقد تذكر ذالك الحلم وربط الشبه الذي بينهم يعتقد انهم وحد لكن من هم ولماذا هذا الحلم
جاء له خرج ثم نظر وجد شاطيء ف اوقف السياره
ونزل منها وذهب وجلس ام الشاطيء الهائج يماثل هياجان مشاعره مر بعض الوقت ثم فجاء استمع الي صوت انف*جار كبير ف نظر بهدوء الي ما حصل وجد سياره تح*ترق وجد سيده تصرخ لحظه انه يعلم صاحبت ذالك الصوت وقف فهد وذهب الي مكان تجمع الناس وجد من تصرخ وتنادي علي اسمين زرع الشك بهم
نظرت بدر الي كل من سليم و ليام وقالت: جاهزين
هز كل من ليام وسليم راسهم لكن قبل ان يتحرك
امسك ليام يد ولدت ثم حضن*ها كثيرا كانه يودعها
كذالك فعل سليم الذي اخرج من جيبه تميم َ من الفضي منقوش عليها بعض الرسوم ويتوسطها رسمه تشبك ذالك الوشم الذي في يده ويد ليام