ليام وسليم، شعر عندما كان يحدثهم كانه يحدث راجل كبير فقد كان ُ يتحدث ُ معه ب لباقه كانهم يعرفون تنقية الكلام المطلوب اخراج ُ …….. خرج من شرود في الطفلين علي رنين الهاتف فذهب بهدوء اتجه وفتح الاتصال
استمع الي صوت طفلته التي يعشقها فهي من تونس حياته، ندم انه تزوج بشرا وقلبه لدي بدر لكن زعل عليها كثيرا عنما تو*فت فقد كانت زوجه مثاليه وكان زواجهم سير علي النحو الجيد في كانت متفهمه معه وهوا بدوره كان لا يظلمها ف صدق الله عندما قال في كتابه” وجعلنا بينكم موده ورحمه”
يمكن ان يسير الزوج با الموده علي شكل افضل من ان يكن بينهم حب
لكن حمد الله علي الهدية التي اهدي بها الله فمن غير روجيندا شعر انه لم يكن سا يقدر ان يعش تلك الحياة
روجيندا بتطفوله قالت: بابا و حستني
فهد وهوا يجلس علي السرير قال: وانتي اكتر يا حبيبتي
روجيندا: هتجي امتا يا بابا
فهد بهدوء قال: كمان شهر
روجيندا وهي تبكي قالت: كتير
فهد وهوا يقول بهدوء: ما تقلقي يا حبيبتي ها جي بسرعه
بكت روجيندا علي بعد ولدها فجاء فهد الحديدي
واخذها في احض*ان و اخذ الهاتف من يدها وقال: الو ازيك يا خالو
فهد العمري وهوا يقول بضي*ق: انت ياله بتعمل اي في غرفة روجيندا انا مش قولت لك ما تقربش من غرفتها
فهد الحديدي ببرود قال: بنتك تخصني وهي بتبكي وانا مش بستحمل دمعه تنزل من عيونها
فهد العمري بض*يق قال: روح نادي لمك ياله تقد معاه
فهد الحديدي قال: طيب لم يكمل حديث ُ وجد اسوا تهجم عليه بشرا*سة تض*رب وهي تقول: ابعد ياله عن روجيندا، انت