عندما دخل الي الشقه كان يتخيل من معه انها شهد
وبعد ان انتها منها نظر اليها وجد تلك العاه*… ر ا
فوقف و نظر اليها ثم خرج من الشقه وذهب اتجه فندق الذي توجد به شهد
وصل الي الفندق ثم دخل اليه وهوا يترنح من شدة المشروب ثم ذهب الي غرفة شهد وحاول ان يفتح الباب لكن لم يعرف ف نظر خلفه وجد احد عمال النظافه يمر ف قال له انه نسي مفتاح الغرفه
ف فتح إله العامل ودخل الي الغرفه ثم جلس علي الكرسي واخذ ينظر اليها وهي تنم علي السرير
عندما وجدها تقف ونظر في الغرفه وقف وذهب اتجهها
شهد التي كانت تقف في غرفتها وهي تشاهد حربي وهوا ياتي اتجاهها وهوا يترنح ف نظرة اليه بي ذعر وقالت: انت دخلت الغرفه ازي
كان حربي ينظر اليه و عيونه مظلمه كان يقترب ب بطء شديد دب الر’عب في قلب شهد
نظرة شهد الي باب الغرفه وهي تفكر في الهرب
وكان حربي علم ما تفكر به، جائت شهد ان ترقض من امامه وجدته يمسكها ثم رمها علي السرير ووقع فو’قها
اصيبت شهد بال اله’لع والخو’ف ف بدات في الصراخ بصوت علي وهي تحاول ان تزيح حربي من عليها
لكن هيهات فأن جسدها صغير وضعيف لا ينهض علي إزحت ذالك الجبل فهي تبدو مثل العصفوره الصغير
امسك حربي يد شهد ورفعها فوق راسها ثم حاول ان يقب”لها لكن شهد كانت تعافر علي ان لا تلم’س تلك الشفاه الغليظه التي تفوح منها رائحه كريها تدل علي انه سَكر ، كانت شهد تتلوي تحت حربي وهي تنازع
في بعده عنها لكن حربي كان الطرف الاقوي فقد سبت جسد”ها تحت جسده
شعرة شهد انه تمادي في لمسته لي جسد”ها التي كانت تشعر انها بنار تحر”قها، شعرت بالعجز لم تعد تقدر علي فعل