بعد عناء علي ما قدر عليهم لكن ذالك عز قدر علي اخفاء تلك الفلاشه جيدا
حسنا يجب عليه ان يتخلص من فهد في اقرب وقت
وتلك الفتاة التي كان بسببها كشف حقيقة امام فهد
سيكون حسابها عسير
بعد مرور عدة ايام كانت بشرا تجلس في النادي الليلي، و امامها مشروب ال،، نبذ الاحمر وهوا ارقي انوع الكح،، ول كانت
ترتشف منه وهي تنظر الي الفراغ شارده في حياتها البائسة
من ينظر الها يعتقد انها اسعد امراء، يحسدونها علي جمالها… فهي ماذا تأخذ منه وهوا لا ينفعها بشيء
يحسدونها علي مالها…. تعطيه كله لمن يعطيها اب حنون يعشق ابنائه ان كان ذكور او اناث
ام حنونه تهتم بي اسرتها، تجلس معها و تشكي لها همها، علي الاقل خطيب يحبها ليست هي من تحبه
تعلم ان فهد الشاب الذي كان يتنافس عليه الفتيات
وهي التي فازت به لكن اين الموده التي تفترض ان تكون بينهم هوا حتي لم يتصل بها مره…… او لنقل هي بالاصل لم تهتم بي ان يسال عليها حد، بعض الاوقات تشعر انها باردة المشاعر، اعتقدت انها تعشق فهد لكن منذ قدوم بدر الي القصر و علمت انها لا تحب فهد قط في الاول شعرة بالغير منها عندما وجدة فهد ينظر الي بدر بنظره مختلفه تمام لكن مع مرور الوقت اصبح الامر اعتيادي، اصبحت لا تهتم بي اي شيء كأنها يئست من تلك الحياة، تشعر بفراغ كبير لا يقدر احد ان يملأه
خرجت من عالم الافكار و الشرود علي من يجلس امامها
نظرت اليه باستغراب وقالت: نعم
كان من ينظر اليها هوا احد رواد النادي، لفت نظره فتاة شديدة الجمال، ف حب ان يقيم معها علقه عابره
فقال الشاب بهدوء: عمر الاحمدي