فهد وهوا يقود السياره قال: ايوا يا ادم
ادم: جودي عامله اي
فهد بهدوء: بخير ما تقلقش
ادم: طيب انت فين
فهد: علي الطريق
ادم: ريح فين
فهد ببرود: المخازن
ادم بهدوء: انت مسكتهم
لم يرد عليه فهد وقفل الاتصال
نظر ادم الي الهاتف الذي اغلق ف علم ان فهد غاضب وان الوحش الذي يقبع في داخله خرج ذالك الجزء الذي يكرهه في فهد.. فهو يتلزز من منظر الد”ماء وتعذ”يب من يتعدي علي احد من اسرته
ف فهد لديه جزء سا”دي يعشق التع”ذي
يتبع….
وصل فهد الي المخازن ودخل بها وهوا يمسك في يده الخن”جر الخاص بي به كانت عينه شديدة الاحمرار من شدة الغ’ضب
وكانت شفته تبتسم بي ش’ر عندما كان يفكر في اسلم طريقه في تعذ’يبهم
نظر ُ اليه الحراس جلال وهم يبتلعون ريقهم من شدة خو’فهم
لم يتحدث فهد اليهم بال خلع عنه جكت البدله ثم اعطاه لي احد حراسه و بدأ في السير اتجه حراس جلال فقد كانو ثلاثة رجال مقيدين بي سلاسل من الحديد في الجدار