في قصر العمري نظرة بدر الي الهاتف الذي انهي الفديو عندما بدء صوت الناس في الارتفاع
وهي تفتح عينها علي وسعها وتشعر ان الهواء نفذ في الغرفه… نزل دموع من عينها ثم رنت علي فهد
كان فهد يجلس في غرفة الاجتماعات وكانت بشرا معه رن هاتفه فنظر الي المتصل وجده احد حراس جودي… فشعر بال قلق
رد علي الاتصال ثم خرج من غرفة الاجتماعات بسرعه ونزل الي الاسفل وقاد سيارته اتجه المطعم
فقد اخبر ه الحارس علي كل شيء و اخبره انه امسك بهم ووضعهم في المخازن الخاصه به
نظر الي الهاتف وجدها بدر فلم يرد
عندما لم يرد فهد علي بدر رنت عليه مره اخري
كان فهد يقود السياره بسرعه لي الاطمئنان علي جودي والقلق ينهش قلبه عليها
نظر الي الهاتف وجد بدر ترن عليه مره اخري ف اطر ان يرد عليها
فهد: الو
بدر بصوت باكي قالت: فهد جودي حد هجم عليها
فهد وهوا يحاول ان يا هداء ف قال: ما تقلقيش هي بخير وانا هجيبها وجي دلوقتي بس انتي عرفتي ازي
بدر ببكاء قالت: بعتلي فديو با لي الي حصل
فهد بهدوء قال: تمام خلكي في البيت انا هجيب جودي واجي
في ذالك الوقت في المطعم الذي تدمر بسبب هروب الناس عندما استمعو الي صوت الرصاص
كان مروان جلس امام جودي التي لازلت ترتعش من شدة الصدمه، مروان وهوا يمد الها كوب من الليمون لي شربه لي تهدئة اعصابها
مروان: اهدي يا جودي اشربي دا