ادم بضحك قال: طيب خدني معاكي طيب
لم ترد عليه يمن بال تركته ورحلت
نظر اليها ادم ثم رقد خلفها لي الحاق بها لكن وجدها ذهبت
ابتسم ثم ذهب الي سيارته وذهب الي الشركه لي فهد في اقناعه ان تكون تلك السنتين علي الاقل خطوبه
في المطعم الذي توجد به جودي كانت تجلس وهي شارده فماذا يريدها مروان
شاردة في ثاني لقاء لها مع اسلام عندما ذهبت مع ولدها الي الشركه
”
في شركة العمري في مكتب ولد جودي والذي يدعي
عز
عز وهوا ينظر الي بنته التي تجلس وهي تلعب في الهاتف فقال: جودي خليكي مؤدبه انا ها اغيب ساعتين وجاي
جودي بهدوء قالت بطفوله: روح هكون مؤدبه
هز عز رأسه وقال: تمام خرج عز وذهب الي الاجتماع وقبل ذالك وصي السكرتيره ان تنتبه الي جودي
وفي ذالك الوقت كان اسلام يعمل مع ولده فهو رغم
صغر سنه الا انه اكتسب خبره في العمل لي عامله من وهوا صاحب الثالث عشر عاما مع ولده في الشركه كان يوجد اجتماع مع شركة مروانكو وشركة العمري
فجاء كل من حمدي الحديدي و اسلام الذي كان يسر بجوار ولده بهدوء حتي وصلو الي مكتب عز العمري نظر ُ الي مكان السكرتيره لم يجد وها