رنت علي فهد لي اخباره وهي لا تعلم انه يعلم وانه من اخبر يمن
وهي تمسك الهاتف وحدة رسالة وصلت من الرقم المجهول
فتحتها وجدت فديو لي جودي وهي تجلس في مطعم علي النيل ثم فجأة وجدة رجال ملتفون حولها و اخرجو اسلح+تهم وبدء في اخرج اصوات لي الرصا’ص و صوت صراخ
يتبع….
في المطعم الذي يوجد به كلا من ادم و يمن
كانت يمن تاكل بي صمت ولم تتحدث مثل عادتها معه ، نظر الها ادم ولم يضع اي لقمه في فمه
ادم وهوا ينظر الها قال بهدوء: يمن
لم ترفع يمن نظرها عن الطبق لكن ردات بهدوء: نعم
ادم وهوا يتمعن النظر في ملامحها التي يعشقها قال: انتي فكي حاجه
قال ذالك وهوا اعلم بي حالها لكن رغب ان تخبره بما في جوفها، يرغب ان يكون الصديق قبل الحبيب
كانت يمن تنظر الي طبقها وهي تود ان تخبره انه عذابها ودا ت ان تخبره انه حطم قلبها الذي يعشقه
ودّات ان تخبره كام هي هائم في عشقه
لكن هي لن تفعل هوا يحب غيرها كما تعتقد
يمن بهدوء قالت: لا ثم صمتت قليلا
وقالت: امم شبكتك امتا