حامل واحب ان يشركها فرحته لكن هي ماذا فعلت
”
دخل اسلام الي ولدتها
ثم جلس امامها وقال بهدوء: عامله اي يا امي
نظرة اليه بهدوء وقالت: بخير يا حبيبي انت الي عامل اي
اسلام بسعاده قال: ماما هتبقي جده قريب
نظرت اليه اسماء بهدوء و قالت: هي جودي حامل
اسلام وهوا ينظر الي ولدته بي خيبت امل قال بهدوء: ايوا
اسماء بي لا مبالاه : الف مبروك
نظر اسلام الي اسماء بعض الوقت ثم وقف وخرج من الغرفه بهدوء وذهب الي غرفته
”
خرجت من شرودها علي يد جودي التي تحتويها و تمسح دموعها التي تنزل علي وجنتها
في قصر العمري
نظرة يمن الي ذالك الوضع الذي امامها وهي لا تصدق ان فهد وبدر بينهم علاقه
هي تعلم ان فهد من المكن ان يفعلها لكن لا يفعلها في القصر الذي يحكمه القوانين فرضها جدهم الاكبر عليهم لكن بدر
تلك الفتاة التي لا يظهر من جسدها اي شيء او حتي شعره ولا تتحدث غير الكلام الحسن بغض النظر عن الاسلوب تلك الفتاة التي تصحو الفجر لي ان تصلي
والتي جائت في يوم تطلب منها كتاب الله لي قراءته
ووبختهم عن عندم وجود واحد في المنزل والتي كانت تذكرهم بي موعد الصلاة حتي لا يسهو عنها
اغلقت الباب ثم ذهبت اتجه فهد وقالت بهدوء