لكن بعد ان توفي ولدها وهي بعيده عن المنزل ودفن وهي لم ترها شعرة بالخزي من نفسها فهي لو كانت معهم لكانت علي الاقل كانت ودعته او علي الاقل كانت قد جلست معه وعاشت بعض الذكريات التي تتذكرها وهوا غائب لاكن هي لم تفعل ذالك
هكذا الانسان لا يعلم قيمت الشخص لا عند رحيله
فهي بعد رحيله اهتمت بي اولادها مروان وسمر وهي تحالو علي اساعدهم واغدقهم بي حنانها الذي حرمتهم منه ُ وهم اطفال
نزلت دمعه ندم علي من عيونها عندما تذكرة ما كانت عليه سابقا ، رفعت يدها لي أزاحت تلك الدمعه وجدة يد حنونه تمسحها نظرت الي جودي التي تبتسم في وجهها بي موده، تشكر الله الذي أنعام عليها بمثل جودي فهي كانت تسمع ان زوجت الابن تاتي وتأخذ ابها منها و تجعل الابن يكره اسرته
لكن وجدة ان تلك الفكره المتداوله بين الناس خطاء
ف المحبه ان اعطيتها تاخذها
هكذا كانت جودي في اول يوم لها في المنزل
اظهرت لهم مدي حبها لها كانت تعملها علي انها ولدتها و وضعت انطباع حسن لها ولم تتغير المعامله رغم انها كانت تعاملها بي طريقه فظه في البديه
لكن جودي كانت تقابلها بي موده وحب وكانت دوم تخبرها انها مثل ولدتها التي حرمت منها ف انعمها الله بها حتي أحبتها و اصبحت التعامل بينهم
كا التعامل بين الام وابنتها
ف يكفي انها كانت تحاول ان تبرر افعالها لي ولدها
بنها سهو دنيا، تتذكر في يوم كانت تجلس فيه غرفتها حتي دخل عليها اسلام وهي تتحدث في الهاتف واخبرها ان جودي