ابتسم مروان علي اخته التي تشعر به
فقال بي ابتسامه: عوز كيكه من اديكي الحلوين
علمت سمر انه يحالول ان يغير الموضوع ف حترمت رغبته في عدم التحدث
فقالت بي مزاح: تدفع كام
مروان بي مزاح: بخيله عوزه فاوس رغم ان انتي الي بتخلصيها
سمر بي مزاح: خلاص ياعم ما تبكيش انا هعملها عشان تعرف ُ قمتي المتهدره في البيت دا
وعندما انهت حديثها وجدة ضربه في وجهها من قبل مروان بي الوساده
مروان: قومي يا بت روحي اعملي الي قولتلك عليه
سمر وهي تجري من الغرفه ثم اخرجت لسانها لي مروان وقالت: طيب هعملها بقا و اكلها لوحدي ومش هسبلك حاجه ثم رحلت
ضحك مروان علي طفولية اخته العزيزه
في غرفة بدر كان فهد ينم وبدر تنم في اح’ضنه
كنت تضع رأسها علي صدره وتلف يدها علي خ’صره
وتضع قد’مها علي قد’مه وكان شعرها الطويل منتشر حولها علي السرير
وكان فهد يلف يده علي ج’سد بدر و ينم بي سلام
ثم فاجأ انفتح باب الغرفه ودخلت عليهم يمن
التي تسمرت قدمها عن المشي في الغرفه ونظرة الي اخيها وبدر الذين ينامون بتلك الوضعيه
في شركة الحوت
دخلت شهد الي الشركه وهي تدعو الي الله ان يعينها علي ما هي مُقبله عليه