شعر ان قلبه تحطم عندما نظر الي رد فعل يمن
شعر انها ليست بخير لاكن ماذا يفعل يجب عليه ان يتم تلك المهمه ويعلم من وراء تلك ليلي ويجب ان تثق به لي معرفة من ورائها علمو انها احد جوسيس لاكن ليست لي مروان … ف حاول ان يوقعها في شباكه لكن تظهيرة انها لا تحدث رجال وقالت ان من يريدها يدخل من الباب
نظر الي الهاتف وجد ه يرن
نظر الي لاسم ثم ظفر بعض الهواء ورد علي المتصل
ادم: الو
ليلي: حبيبي عامل اي
ادم: تمام
ليلي: ديم.. انا قولت لي ماما و مستنينك
ادم: اتمام
ليلي بدلع قالت: حبيبي انت وحشتني حالص
ادم وهوا ينظر الي الهاتف بقر’ف ثم قال: الو
ليلي: ايوا يا روحي
ادم وهوا يدعي انه لا يسمعها قال بهدوء : الو
ليلي: ايوا سمعاك
ادم وهوا يقفل الاتصال قال: دهيا ت”خدك
منك لله يا فهد مش عارف اي خلني اقول لي يمن اني هخطوبها…. بس هي كدا كدا هتعرف
الصبر يارب
في شركة الحديدي كان حربي يقراء ملف الخاص بي شهد حتي دخل ولده