close
غزل زاد بكائها وانهيارها ولم تجيب علي والدها
سألها ثانيتًا : لسه ياغزل عايزة تتجوزيه؟!!
غزل هزت رأسها بالإجابة وهي في شدة الانهيار والبكاء
اللواء محمد : يبقي لا أنت بنتي ولا أعرفك ومتجيش
تقوليلي الحقني يابابا م اللي جرالي مع اللي اخترتيه
وتركها وخرج من المكتب
اقترب سليم من غزل أوقفها واحتضنها وطئطئ علي
ظهرها وقال : متخافيش ياغزل أنا جنبك وعمري م
هتخلي عنك
غزل : طيب وهنعمل ايه دلوقت ؟!!
back……
فوقت من ذكرياتي وأنا بصر،خ وأقول لاااااااا
ياريتني سمعت كلامك يابابا مكنش جرالي كل دا
وأنا أصر،خ وأجلس علي سرير العناية
ولكن فجأة وجدت من يحتضنني ويهدئني ويقول
اهدي اهدي واطمني كله هيبقي تمام …….