close
وقولت لنفسي بسرعة أيوه دا صوت سليم
فرحت جدااا وقولت ياااااه أخيراااا هخلص من
الكابوس اللي أنا فيه دا وهخرج من هنا
قربت م المكتب بسرعة استنجد بيه وأقول سل…
لكن لقيت سليم نظر لي نظرة غضب اسكتتني وكأنه
يقول لي اخرسيييي
فرجعت خطوتين للوراء وأنا لا أفهم شئ علي الإطلاق
شعرت وكأنني أحلم بكابوس ولا أستطيع الإستيقاظ
منه ، بدأ سليم بإستجواب من كانوا بالشقة وسأل كل
شخص عن اسمه وسبب وجوده ثم نظر لي وقال :
اسمك وسنك و عنوانك ، نظرت له وأنا مصدومة من
تصرفه وكأنه لا يعرفني ومن شدة الصدمة لا أستطيع
أن أرد علي أسئلته لكنه سألني ثانيتًا ولكن هذه المرة
بغ،ضب وقس،وة وضر،ب بيده ع المكتب بشدة وقال :
بقولك اسمك وسنك و عنوانك ، مقدرتش أرد عليه