close
علي والد غزل فهو منذ أن فقد وعيه عندما هربت غزل
وهو في غيبوبة لم يستطيع تحمل ما يجري لابنته
الوحيدة وهو مكتوفي الأيدي لا يستطيع مساعدتها
اطمئن فارس علي والد غزل وعلم حالته من الطبيب
الذي يتابع حالته ثم ذهب لغرفة سليم خبط علي الباب
ودخل كان سليم يجلس علي الكرسي المتحرك وظهره
للباب ووجهه علي النافذة يتأمل ويسرح بالطبيعة
ولم يدرك أن فارس دخل الغرفة الا عندما تنحنح فارس
وقال: اذيك دلوقت ياسليم باشا؟
نظر له سليم نظرة انك،سار وهز رأسه بالاجابة
فارس: حاسس انك أحسن دلوقت؟
حرك سليم رأسه بالاجابة