close
يجعلها تتكلم بالقوة ولكن الغريب أنها لم تتحرك ولم
يظهر عليها بوادر الخوف من صوته وتهديده وكأنه
يتكلم لنفسه مما استفذه كثيرًا وجعله يقف من مكانه
ويذهب تجاهها ويصفعها بالقلم ولكنه اندهش عندما
وجدها لم تهتز وكأنه لم يضر،به بقوة
رجع خطوتين للخلف ثم نظر للفتاة التي كانت تقف
جانب غزل وقال: هي البت دي مخها تعبان أو طارشة
او مبتتكلمش؟
الفتاة: معرفش سيادتك