close
ظلت غزل بغرفتها نائمة علي السرير لم تخرج منها
ابداااا كما قال لها فارس حتي ذهبت في النوم
وعندما جاء الليل استيقظت من نومها علي صوت
افزعها كانت صوت ضحكة مرتفعة لفتاة
اندهشت غزل من طريقة ضحكها ولكنها قالت لنفسها:
أنا مالي م اللي يضحك يضحك واللي يعيط يعيط
ثم اعتدلت ع السرير ونامت ولكنها سمعت نفس
الضحكة مرة أخري ولكن من أكثر من فتاة
هنا بدأ الشك والخوف يدخل قلبها ولكن قالت:
أنا مالي طالما في حالي وقافلة الباب عليا بالمفتاح
خلاص هما في حالهم وأنا في حالي
وكادت أن تضع رأسها ع المخدة ولكن سمعت صوت
أغاني بصوت مرتفع وتصفيق
قالت لنفسها: يمكن يكون عيد ميلاد حد م اللي