close
وأحاول اتكلم معاه في المشهد دا يقولي عيب وحرام
من غير حتي م يقولي عيب ليه وحرام ليه
فتح فارس الباب ودخل امسكها من يدها أوقفها من علي
الأرض ثم احتضنها ليخفف عنها ألمها
ارتمت غزل علي صدره وظلت تبكي علي صدره حتي
أنهكها التعب ونامت
فارس أنامها علي سريرها ثم خرج وجلس علي الأريكة
يسترجع ما قالته غزل وانفطر قلبه عليها وقال لنفسه:
قد ايه شافت وعانت في حياتها والكل كان طمعان