رحيم بيمشي بهدوء وبيفتح الباب مره واحده
رحيم بصدمه وهو ينظر لساجده وغرام علي السر*ير وساجده كانت شبه عار*يه ومازلت نايمه من المخدر وغرام متكتفه وكدمات ضر*ب علي وجهها وهدو*مها متق*طعه
غرام وعلي فمها لزقه و بتنظر لرحيم بطرف عنيها بتحذير انه ينظر خلفه
أسلام بيطلع من خلف الباب و في ايدو حديده وعلي وشك يضر*ب رحيم
كان رحيم بيلتفت خلفه و يمسك الحديده
رحيم بغضب شديد لدرجه عينه بقت شبه كاسات الد*م و وجهه احمر من شدد العصبيه و عروقه كانت بارزه جدا
رحيم و الشر طالع من عيونه وبيشد الحديده منه و بيضربه بيها بقوه علي رجله وأسلام بيوقع علي الارض ورحيم بينزل في ضر*ب بالحديده يكاد عظام أسلام تتكسر ويصرخ من الالم
رحيم بيرمي الحديده علي الارض وبيرفع كُـم القميص وبينزل في ضر*ب
رحيم بغل: بقا انت خاطف مراتي واختي يا بن الك*لب وبيزود في الضر*ب وكمان عايز تعت*دي عليهم يا وس*خ وكمان بتمد ايدك علي غرام يزبا*له يا بن****… ده انا مش هسيب حته فيك ساليمه وهندمك علي اليوم اللي فكرت في انك تلم*س حد من عيلتي وبيفضل يضر*ب لحد مبقاش في أسلام حيل انه يقاوم و مستسلم ورغم كدا من غضب وعصبيه رحيم كان مازل بيضر*ب في
عادل بيشوف من علي باب الغرفه رحيم وهو نازل ضر*ب في أسلام و كان لسه هيدخل عشان يهدي رحيم
رحيم وينظر لي عادل: خليك عندك يعادل متدخلش
عادل: انا جبت الشرطه معايا
رحيم: تمام خليكم بره دلوقتي
وبيز*ق اسلام برجله
وبيروح لساجده بيلفها بالملايه وبيروح يفك غرام وبيشيل الزقه من علي فمها
غرام بلهفه وفرحه بتحضن رحيم وبتعيط
رحيم وهو بيحضتنها بحب: شششش اهدي خلاص انا معاكي وجنبك اهدي وبيبعدها عن حضنه وبيلبسها الچاكيت بتاعه