بابا حمد الله على سلامتك ، كده برضو تخضنى عليك
مرات الاب بتقرب بسرعه وتزق امورة بعيد وتمثل الخوف على الزوج وتقول
ياالهوى يا ابو امورة على الزعل والحزن اللى انا كنت فيه ، طيب دا انا وما ليك عليا حلفان ، كنت هاموت من الخوف عليك ، اوعى تتعب تانى علشان خاطرى ، انت عارف انا بحبك اد ايه وعارف انى مليش حد غيرك فى الدنيا
وفجأه تليفونها بيرن للمرة المليون ، امورة ملاحظه كل تصرفاتها ، أمورة قربت وقالت
قومى يا مرات ابويا ردى على تليفونك، وسيبى ابويا ليا انا ، متتعبيش نفسك
مرات الاب بعدت علشان خلاص لازم ترد على التليفون، وقعد حسين جنب والد أمورة يفهم منه ايه اللى حصل
أمورة وحسين بيحاولوا يعرفوا منه ازاى اد،من المخ،در،ات ومحدش عمرة شاف عليه حاجه ، لكن الغريبه ان الاب بيقول
مخ،در،ات ايه والعياذ بالله ، ده انا حتى السي،جارة عمرى ما حطيتها فى بوقى ، مين اللى قال انى باتعاطى مخ،درات
حسين
اهدى بس يا ابو امورة ، التحاليل اللى عملها ليك الدكتور بتقول كدة ، يعنى الانكار دلوقتى ملهوش لزوم
الاب