يالهوى يالهوى تكلمه كمان ، وانت عاوز منه ايه ، ولا كان صاحبك وما بينكم حوارات ، انت متعرفش ان جدو حسين ده جد أوى ومينفعش حد يهزر معاه
زين بيحط ايده على الباب ويقرب من امورة بحب وغزل ويبتسم ويقول
اقوله يا عمو حسين انا بحب أمورة وعاوز اتجوزها ، وامورة بتحب حضرتك وبتعتبرك ابوها وللأسف يا عمو البنت الشقيه دى بتتقل عليا ومش عاوزة تريحيني، وأنا ضابط ومستقبلى باهر الصراحه وزى ما انت شايف شاب وزى القمر واى بنت تتمنالى الرضا أرضا ، لكن تقول ايه وقعت على بوزى وحبيت أمورة وعاوز اتجوزها
متنساش تعمل متابعه للصفحه …..
أمورة بتصرخ بصوت مكتوم وتقول
يالهوى يالهوى ، كمان ، امشى من هنا واياك تيجى هنا تانى انت فاهم ولا لأ
زين بنفس السهوكه و الغزل
لا ، مش هامشى ولو مش فتحتى وخليتني اقابل جدك ده هاصرخ بأعلى صوت واقول ….
يااااناس انا بحب أمورة وعاوز اتجوزها يا ناااااسسسس
أمورة ابتسمت غصب عنها وبصوت واطى بتقول
امشى دلوقتى لان جدو حسين تعبان ونايم ولما يصحى يبقى ربنا يفرجها
وهنا حسين بينادي عليها ويقول
أمورة مين على الباب ، انتى اتاخرتى ليه ، اموره أموره
زبن بيضحك ويقول
يااااكسفتك يا كداب ، ده اللى جدو حسين نايم خالص ، يا بت انتى هبله بتتقلى عليا وانا شايف الحب والغيرة هتنط من عيونك عليا