أموره بتبتسم بحزن وتقول فى نفسها…
تليفون من ابو تفاحه مقرومه ، والله والزهر لعب معاكوا ، بس على حسابى ، طبعا بتصرفى فى تمنى يا بنت المقرومه
وهنا حسين بيضحك على كلام الست ووالد أمورة قاعد مستنى الغدا اللى طلبه حسين من برة ولا فارق معاه رجوع أمورة ولا فارق مع مراته المهم انها كانت عاوزة تعرفها ان معاها ايفون
واخيرا وصل الغدا المنتظر والكل اتغدى ، اما اموره فبدات تخدم الكل وأولهم حسين اللى لسه درجه حرارته مرتفعه ورفض انه يتغدا ، لكنه مرتاح نفسيا نوعا ما عن امبارح
أموره بتحضر كمادات ميه ساقعه وخافض حرارة وتقعد جنب حسين وتبدأ فى شغلها اللى بداته بدرى اوى
مرات الاب
اللهم صلى على النبى ، الدكتورة اموره شاطرة اوى ، شوفت يا سى الاستاذ حسين مراتك بتحبك ازاى ، انا لو منك اديها كل اللى هى عاوزاه ، امال هو انا ليا غيرها
أموره بتبص لمرات ابوها ومش عاجبها الكلام او يمكن تكون أموره فاهمه تلميحات مرات ابوها وقالت…