close
حسين
اسكتى يا أمورة، وانت يا معلم قولى انت دافع مقدم كام
العريس
باصلى على النبى انا دافع ١٠ تلاف لحلوح مقدم والباقى بعد الدخله لا مؤاخذة
حسين
خلاص يا معلم فوت عليا بالليل هاردلك الفلوس وبعد اذنك البيت ده متدخلوش تانى
والد أمورة خايف ان الجوازه تبوظ وبيقول
جرى ايه يا حسين يا ابن عمى انت كدة بتبوظ جوازه بنتى ، وبعدين الراجل كان هيدفع فيها ١٠٠ الف جندى، انت كدة
وقفت حالنا ، لامؤاخذه بقى اطلع برة واتفضل يا مولانا اكتب الكتاب
وعليت الزغاريد من مرات الاب وهى بتزق حسين يطلع برة وتقعد العريس
حسين بيبص لامورة اللى الدموع مغطيه عيونها ، وبتترجاه انه ياخدها معاه