وتم إبلاغ الشرطه علشان يرحموا الجانى من ايد حسين
وامورة مغطيه ج،ثه ابوها وقاعده جنبه وعيونها على مراته و بتبص ليها نظرات اتهام
ومرات الاب على نفس الكلام ان الحرامى كتفنى وسرق البيت وهرب
وبعد ساعتين تم استخراج تصريح دف،ن وبسرعه تمت الإجراءات ، وكل ده بفضل ابن الجيران والضابط الشهم زين بيه
وتانى يوم بتبدأ التحريات وزين بيه بيعمل المستحيل علشان يبرد قلب أمورة،
مرات الاب بتاخد العزا وعيونها على امورة ومستنيه رد فعلها ، لدرجه ان مرات الاب بتلم كل الفلوس الموجوده فى البيت ، وهنا امورة بتعرف ان الفلوس والدهب موجودين، امال الحرامى كان جاى يسرق ايه ؟؟؟؟
الحرامى بيقرر انه ميتكلمش، ولكن يا ترى زين بيه هيسيبه يلف ويدور عليه ؟؟؟
وتانى يوم النيابه بتقرر تستجوب أمور ومرات ابوها
أمورة بتقدم اتهام صريح وتقول وتحكى ان مرات ابوها خاينه وكانت بتتفق على ابوها مع زين