close
وفى بيت والد أمورة ، أمورة واقفه مزهوله والدموع ماليه عيونها وجسمها كله بيرتعش من هول المنظر اللى شافته
مرات الاب متكتفه بالحبال وهدومها متقطعه ،والاب للاسف فارق الحياه باكتر من عشر ضربات فى قلبه
رواية عذراA في عصمة عجوز كاملة جميع الفصول
أمورة بتستجمع قوتها وتهدى شهقاتها وتقرب من ج،ثه ابوها اللى لسه سخنه وكأنه مستنى أمورة تودعه
بترمى نفسها عليه وتصرخ صرخه اخيرا لمت الجيران عليهم
مرات الاب كمان بتصرخ وتتكلم كلام تقريبا مش مفهوم وتقول ، سرق الدهب والفلوس وضربني وكتفنى وقت،ل جوزى
وتعيد فى الكلام كأنها بتاكد المعلومه ….
حسين بيوصل وبيشوف تجمع الناس وعرف ان الاب فارق الحياه ، وهنا بيقرر انه ينتقم من الجانى اللى متكتف ومغنى عليه فى شنطه العربيه